في روايته ” الغريب”يتم إلتحاق جندي أميركي بغزو العراق متأثراً بالدعاية الأميركية حول نشر العدل والديمقراطية في الشرق الأوسط ومحاربة أعداء الحرية ومنعهم من نشر أسلحة الدمار الشامل. وفي هذه الأثناء يتم تكليفه مع مجموعة من رفاقه بمهمة خطيرة وهي اقتحام منزل أحد كبار قادة الجيش العراقي.